أعاده بناء الادراك يجب أن تتحمل مسؤولية ما يحدث في حياتك فليس من الطبيعي أن يكون الآخر هو السبب في كل ما يحدث لك فهناك درجة من المسؤولية تقع على عاتقك. 

إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.

اضافة الطابع الشخصي: يميل الأفراد المتأثرون بهذا التشويه إلى تحمل المسؤولية عن الأحداث الخارجية أو إلقاء اللوم على أنفسهم بشكل مفرط، حتى عندما لا يكونون على خطأ.

وفيها تتنبأ بما سيحدث في المستقبل وأن الامور ستكون أسوأوأن هناك خطر قادم

البحث عن المنظور: شارك أفكارك ومخاوفك مع الأصدقاء الموثوقين أو أفراد الأسرة أو المعالج. يمكنهم تقديم وجهات نظر بديلة ومساعدتك في تحدي التشوهات تفكير.

زيادة التوتر والقلق: غالبًا ما تؤدي التشوهات المعرفية إلى زيادة التوتر والقلق، حيث ينشغل الأفراد بالأفكار السلبية والسيناريوهات الأسوأ.

يمكن أن يكون للتشوهات المعرفية تأثير عميق على التشوهات المعرفية الصحة العقلية والرفاهية العاطفية. فيما يلي بعض الطرق التي يمكن أن تؤثر بها هذه التشوهات سلبًا على الأفراد:

العرافة: تتعلق بما ورد أعلاه ، ولكن بالإشارة إلى حقيقة أن الشخص يعتقد أنه يتوقع الأحداث قبل وقوعها وبدون دليل جيد للتفكير في الأمر ، مثل الاعتقاد بأن صديقتك ستتركك أو أن عطلة نهاية الأسبوع التالية ستكون كارثة.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، نور الإمارات ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

ضع تنبؤات سلبية تستند إلى أفكار لا تدعمها أدلة تجريبية ، بناءً على الأحاسيس أو الحدس أو التخيلات التي لا تتوافق مع الواقع. ضمن هذه الفئة هي:

وهذا يمكن أن يشجع الانسحاب الاجتماعي بسبب خوفه من أن ينظر إليه المحيطون به بشكل سلبي بالفعل.

كأن يشعر شخص بأنه غبي، لذلك لا بد أنه غبي. الشعور بالخوف من ركوب الطائرة، ومن ثم الاستنتاج بأن الطائرات لا بد أن تكون وسيلة خطيرة للسفر.

مثال: بعد العرض الموسيقي، يعتقد عازف البيانو أنه لم يُفترض به أن يرتكبت الكثير من الأخطاء.

من أشكال الافراط في التعميم إرجاع تصرفات الشخص إلى شخصيته بدلا من افتراض أن السلوك عرضي أو خارجي.